وكان أغلب قادة الجماعات المسلحة في محافظة درعا بجنوب سوريا انضموا للقوات الحكومية، وذلك بعد ساعات من الإعلان عن التوصل لاتفاق مع تلك الجماعات للانسحاب من المحافظة.
وقام الجيش الروسي بنقل المساعدات الإنسانية إلى البلدات الجنوبية، حيث تم توزيع المواد على السكان.
وأدى النزاع إلى مقتل مئات الآلاف فضلا عن نزوح الملايين داخل سوريا وخارجها.
وتستمر عمليات إخراج المسلحين من مناطق وجود المعارضة إلى شمال سوريا عبر عقد صفقات بوساطة مركز المصالحة الروسي، وقد تم إخراج آلاف المسلحين من الغوطة الشرقية والقلمون الشرقي وريف حمص إلى محافظة إدلب شمالي سوريا.