سبوتنيك. وأعلن المنقد أن عملية تحويل الكهف إلى كهف سياحي لا تتطلب الكثير من الجهد.
وقال غوفشتين: "لا يوجد أي دراما في جلب السياح إلى الكهوف التي تخضع للفيضانات، ولكن نحتاج لنظرة موضوعية وتوقعات جوية لمعرفة متى سيهطل المطر، وإخراج الناس من هناك قبل يوم من هطوله، ويجب أيضا إنارة الكهف وإقامة طرق وأدراج".
وبحسب المنقذ، فإن تجهيز الكهف سهل ولا يكلف الكثير
وقال نائب مدير المنتزهات في تايلاند أن كهف ثام لوانغ في شمال تايلاند ممكن أن يصبح من أهم المعالم السياحية في البلاد.
جدير بالذكر، أن اثني عشر صبيا من فريق كرة قدم محلي ومدربهم قد ضلوا طريقهم في 23 يونيو/حزيران الماضي، ودخلوا إلى كهف "تام لوانغ"، الذي يمتد لسبعة كيلو مترات وعلقوا فيه، استمرت عمليات البحث عن الفتية ومدربهم لمدة 10 أيام وتم العثور عليهم أحياء لكن في حالة ضعف بسبب الجوع.