وقال ماتاريلا "العبودية هي إحدى أكثر الأشياء عارا على الإنسانية". مشيرا إلى أن الهجرة هي أرض خصبة لازدهار تجارة البشر".
وتابع الرئيس الإيطالي: "يتم استخدام أطفال الحروب والفقر من قبل تجار الرقيق، الذين يرسلونهم إلى طريق المعاناة المستقبلية والتي تتمثل بالاستغلال في العمل والتبني غير المشروع والاتجار بالأعضاء الداخلية، بالإضافة إلى التجنيد في عصابات إجرامية والعبودية الجنسية"، بحسب صحيفة "لينتا".
ووفقا لوزارة الداخلية الإيطالية، فإن الاتجار بالبشر هو أحد العناصر الرئيسية لدخل المنظمات الإجرامية بعد تجارة الأسلحة والمخدرات.
وبحسب منظمة العمل الدولية فإن هناك أكثر من 40 مليون عبيد حول العالم، وواحد من كل أربع ضحايا هو طفل.