وبحسب موقع "بيزنس إنسايدر"، في الوقت الذي انهمك فيه مسؤولو خدمات الطوارئ في معالجة الوضع، فضل المسافرون اللعب والاستمتاع بمياه الأمطار المتجمعة.
وشهدت السويد خلال نهاية الأسبوع هطول أمطار بشكل كبير بعد أيام من اندلاع الحرائق في بلدية ليوسدال، وقد تسبب هطول الأمطار وزيادة نسبة الرطوبة في التخفيف من درجات الحرارة.
وتداول النشطاء العديد من الصور ومقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر محطة المترو، التي تحولت إلى بركة سباحة، حيث استمتع البعض بلحظات للسباحة.