https://sarabic.ae/20180818/سوريا-دمشق-مواد-غذائية-تصدير-1034702297.html
مقارنة بما قبل الحرب... زيادة عدد الدول المستوردة للمنتجات السورية بمقدار 1.5
مقارنة بما قبل الحرب... زيادة عدد الدول المستوردة للمنتجات السورية بمقدار 1.5
سبوتنيك عربي
أفاد ممثل إدارة محافظة دمشق، طلال القلعجي، أن مصانع الأغذية في محافظة دمشق زادت خلال عامين من عدد الدول المستوردة للبضائع بنسبة مرة ونصف مقارنة مع مؤشر ما قبل... 18.08.2018, سبوتنيك عربي
2018-08-18T02:49+0000
2018-08-18T02:49+0000
2022-01-19T07:41+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102035/99/1020359983_0:0:1024:576_1920x0_80_0_0_162e8dd9553967cc0bd609976196be3d.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102035/99/1020359983_128:0:896:576_1920x0_80_0_0_6404d01e459c2533da7550efcae73d7a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, اقتصاد, الأخبار, السلطات السورية, تصدير, تعاون اقتصادي
العالم العربي, اقتصاد, الأخبار, السلطات السورية, تصدير, تعاون اقتصادي
مقارنة بما قبل الحرب... زيادة عدد الدول المستوردة للمنتجات السورية بمقدار 1.5
02:49 GMT 18.08.2018 (تم التحديث: 07:41 GMT 19.01.2022) أفاد ممثل إدارة محافظة دمشق، طلال القلعجي، أن مصانع الأغذية في محافظة دمشق زادت خلال عامين من عدد الدول المستوردة للبضائع بنسبة مرة ونصف مقارنة مع مؤشر ما قبل الحرب.
دمشق — سبوتنيك. وقال المتحدث للصحفيين: "قبل الحرب، صدّرنا منتجات مصانعنا للأغذية إلى 70 بلدا، والآن، في العامين الماضيين فقط، ارتفعت هذه القائمة إلى 110 دولة".
وأشار القلعجي، إلى أن
روسيا هي الشريك التجاري الرئيسي لشركات المحافظة.
وأوضح القلعجي: "نحن نشتري المواد الخام الروسية، ونصدر لهم منتجاتنا التقليدية: زيت الزيتون، العصير، الخضروات والفواكه. ولقد أنشأنا قنوات الشحن المباشر".
وأضاف ممثل الإدارة، إن الشركات التي تعمل حاليا في المنطقة تحتاج إلى موظفين.
وختم القلعجي: "أعلن في سوريا عن بدء برنامج حكومي لتوظيف الأشخاص النازحين داخليا واللاجئين العائدين وللذين خدموا في الجيش. هناك مكان للجميع، ونحن نتطلع إلى رؤية الجميع في مؤسساتنا".