موسكو — سبوتنيك. وقالت السفارة الروسية لوكالة "سبوتنيك": "أولا وقبل كل شيء، هي تلك الشركات، التي تشارك في مختلف مشاريعنا للنفط والغاز في الشرق الأقصى الروسي "ساخالين —1"، ومشروع مصفاة النفط في منطقة تيومين. تلك الشركات التي تعمل في روسيا، وترى في المستقبل فائدة بالتعاون مع روسيا، وبغض النظر عن القيود التي فرضها الجانب الأمريكي، لن تغادر سوقنا، على الأقل هذا ما يعلنونه".
وأشارت السفارة إلى أنه في ظل ظروف العقوبات، فإن التعاون العملي في المجال الاقتصادي محدود ، ولكن "يجري حوار حول التعاون في قطاع النفط والغاز".
وأضافت السفارة الروسية في واشنطن "هذا هو استمرار لمشاركة الشركات الأمريكية — إكسون وبيكر هيوز — في مشاريع روسيا بالشرق الأقصى، ويظهر الأمريكيون اهتماما بوصول الشركات الروسية، بما في ذلك النفط والغاز، في مشاريع لإنتاج النفط والغاز الجرفية في ألاسكا. وكيف سيتم تنفيذها في المستقبل من الصعب القول بعد، ولكن، على الأقل، تظهر دوائر الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية وسلطات ولاية ألاسكا اهتماما في هذا المجال، وهذا منصة (منتدى الشراكة الروسية الأمريكية عبر المحيط الهادئ)".
وتم عقد الاجتماع الثالث والعشرين للشراكة الروسية الأمريكية عبر المحيط الهادئ، في نهاية تموز/يوليو الماضي في أنكوراج (في ولاية ألاسكا)، بحضور مسؤولين من روسيا والولايات المتحدة وممثلون عن دوائر الأعمال والمنظمات العامة، وممثلين عن شركات النفط الأمريكية إكسون موبايل وبيكر هيوز.
وأضافت السفارة الروسية في واشنطن "هذا هو استمرار لمشاركة الشركات الأمريكية — إكسون وبيكر هيوز — في مشاريع روسيا بالشرق الأقصى، ويظهر الأمريكيون اهتماما بوصول الشركات الروسية، بما في ذلك النفط والغاز، في مشاريع لإنتاج النفط والغاز الجرفية في ألاسكا. وكيف سيتم تنفيذها في المستقبل من الصعب القول بعد، ولكن، على الأقل، تظهر دوائر الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية وسلطات ولاية ألاسكا اهتماما في هذا المجال، وهذا منصة (منتدى الشراكة الروسية الأمريكية عبر المحيط الهادئ)".
وتم عقد الاجتماع الثالث والعشرين للشراكة الروسية الأمريكية عبر المحيط الهادئ، في نهاية تموز/يوليو الماضي في أنكوراج (في ولاية ألاسكا)، بحضور مسؤولين من روسيا والولايات المتحدة وممثلون عن دوائر الأعمال والمنظمات العامة، وممثلين عن شركات النفط الأمريكية إكسون موبايل وبيكر هيوز.