ويعتزم الرئيس الروسي تحقيق هدفه عبر تفعيل "خطوط الصدع الجيولوجي في المجتمع الأمريكي" بحسب مساعد وزير الخارجية الأمريكي.
وزعم مسؤول الخارجية الأمريكية أن روسيا تستخدم نفس أدوات العمل التخريبي التي استخدمها "البلاشفة" بعد تطويرها في عصر التقنية الرقمية.
ولم تتحقق آمال الإدارات الأمريكية السابقة —يقول ميتشل- إذ إن روسيا أصبحت منافسا خطيرا للولايات المتحدة مثلها في ذلك مثل الصين.