موسكو- سبوتنيك.وبحسب صحيفة "غلوب آند ميل"، التي نقلت عن رئيس مركز كينغستون للعلوم الصحية، ديفيد بيتشورا، قوله: "غيابهم سيكون واقعا، يجب أن نجد طريقة أفضل للتعامل مع ذلك".
وفي وقت سابق، أعلنت المملكة العربية السعودية، تعليق جميع البرامج التعليمية المشتركة مع كندا.
ووفقاً للصحيفة، يفترض نتيجة هذا القرار أن يغادر الآلاف من الطلاب السعوديين البلاد قبل 31 آب/ أغسطس.
وبفضل الاتفاق بين حكومتي البلدين، سيتمكن طلاب الكليات الطبية والأطباء المقيمين والباحثين من البقاء في كندا لمدة ثلاثة أسابيع أخرى.
وذُكر أن الطرد الفوري للطلاب السعوديين يمثل مشكلة جدية على المجال الصحي في كندا. فقط في مستشفيات تورنتو يعمل 216 متدربا من المملكة العربية السعودية، 225 يعملون في مونتريال و37 في كينغستون و26 في كالغاري.
وكانت العلاقة بين الرياض وأوتاوا، قد تأزمت في أعقاب تصريحات كندية بشأن ما وصف باعتقال نشطاء في السعودية.
واعتبرت السعودية، أن الحكومة الكندية تتدخل بشكل سافر في الشؤون الداخلية، عبر تصريحات لوزيرة خارجيتها والسفارة الكندية في الرياض.
وعلى إثر ذلك، سحبت الرياض سفيرها من أوتاوا، وطلبت من السفير الكندي لديها مغادرة البلاد؛ وألحقت ذلك بسلسلة إجراءات غير مسبوقة تجاه كندا، شملت وقف المشاريع التجارية والاستثمارية الجديدة بين البلدين.
كما طلبت الرياض من الطلاب السعوديين، وكذلك المواطنين الموجودين على الأراضي الكندية بغرض العلاج، مغادرتها؛ وأوقفت شركة الطيران السعودية رحلاتها من وإلى أوتاوا.
كما أعلنت الخطوط الجوية السعودية وقف جميع رحلاتها من وإلى المطارات الكندية.
ووفقاً للصحيفة، يفترض نتيجة هذا القرار أن يغادر الآلاف من الطلاب السعوديين البلاد قبل 31 آب/ أغسطس.
وبفضل الاتفاق بين حكومتي البلدين، سيتمكن طلاب الكليات الطبية والأطباء المقيمين والباحثين من البقاء في كندا لمدة ثلاثة أسابيع أخرى.
وذُكر أن الطرد الفوري للطلاب السعوديين يمثل مشكلة جدية على المجال الصحي في كندا. فقط في مستشفيات تورنتو يعمل 216 متدربا من المملكة العربية السعودية، 225 يعملون في مونتريال و37 في كينغستون و26 في كالغاري.
وكانت العلاقة بين الرياض وأوتاوا، قد تأزمت في أعقاب تصريحات كندية بشأن ما وصف باعتقال نشطاء في السعودية.
واعتبرت السعودية، أن الحكومة الكندية تتدخل بشكل سافر في الشؤون الداخلية، عبر تصريحات لوزيرة خارجيتها والسفارة الكندية في الرياض.
وعلى إثر ذلك، سحبت الرياض سفيرها من أوتاوا، وطلبت من السفير الكندي لديها مغادرة البلاد؛ وألحقت ذلك بسلسلة إجراءات غير مسبوقة تجاه كندا، شملت وقف المشاريع التجارية والاستثمارية الجديدة بين البلدين.
كما طلبت الرياض من الطلاب السعوديين، وكذلك المواطنين الموجودين على الأراضي الكندية بغرض العلاج، مغادرتها؛ وأوقفت شركة الطيران السعودية رحلاتها من وإلى أوتاوا.
كما أعلنت الخطوط الجوية السعودية وقف جميع رحلاتها من وإلى المطارات الكندية.