وقالت كنايسل في تصريحات إذاعية: "تم تفسير ذلك على أنه تصرف يدل على الخضوع، ولكن من يعرفونني يعلمون أنني لا أخضع لأحد".
وأضافت كنايسل "مثل تلك الانحناءة هي تحية تقليدية في نهاية الرقصة"، موضحة أن بوتين انحنى لها أولا.
وتعرضت كنايسل لعاصفة من الانتقادات بعد أن انحنت بشدة لبوتين، وقال محللون إن هذه "اللفتة الساذجة" ستضر بسمعة النمسا.
يذكر أن كنايسل صاحبة الـ53 عاما، خبيرة في شؤون الشرق الأوسط وليس لها انتماءات سياسية.