باريس — سبوتنيك. وقالت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية آنييس فان دور مول، في بيان رسمي، "فرنسا تأسف بشدة لقرار الولايات المتحدة وقف مساهمتها بتمويل منظمة الأونروا".
وأضافت "فرنسا تذكر بتمسكها بمنظمة الأونروا والتي تعتبر مساعداتها التي تقدمها لأكثر من خمسة ملايين لاجئ ضرورية للاستقرار المحلي وللاستقرار في المنطقة".
وتابعت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية قائلة "فرنسا تذكر بأن قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم في العودة تعتبر من القضايا التي يجب مناقشتها في الوضع الأخير من خلال المفاوضات بين الأطراف"
وأكدت فان دور مول على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي للسماح للأونروا بالاستمرار بالقيام بمهامها وبإصلاحاتها مذكرة بأن فرنسا "زادت هذه السنة مساهمتها المالية وبأنها تدرس امكانية تقديم دعم مالي إضافي خاصة في المجال التعليمي.
يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت، الجمعة الماضية، قطع المساعدات بشكل نهائي عن الأونروا وهو ما من شأنه أن يلحق عجزا ماليا بالمنظمة الدولية.
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية ، هيزر نويرت، للصحافيين، إن الولايات المتحدة "لن تساهم بعد الآن في دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط".
وأضافت نويرت "نظرت الإدارة بعناية في الأمر وقررت أن الولايات المتحدة لن تقدم مساهمات إضافية للأونروا".
وكانت الولايات المتحدة، وهي أكبر جهة مانحة للأونروا، قد قلصت، بوقت سابق من العام، من تمويلها للوكالة إذ قدمت 60 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ 365 مليون دولار الذي تعهدت به هذا العام.
وتابعت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية قائلة "فرنسا تذكر بأن قضية اللاجئين الفلسطينيين وحقهم في العودة تعتبر من القضايا التي يجب مناقشتها في الوضع الأخير من خلال المفاوضات بين الأطراف"
وأكدت فان دور مول على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي للسماح للأونروا بالاستمرار بالقيام بمهامها وبإصلاحاتها مذكرة بأن فرنسا "زادت هذه السنة مساهمتها المالية وبأنها تدرس امكانية تقديم دعم مالي إضافي خاصة في المجال التعليمي.
يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت، الجمعة الماضية، قطع المساعدات بشكل نهائي عن الأونروا وهو ما من شأنه أن يلحق عجزا ماليا بالمنظمة الدولية.
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية ، هيزر نويرت، للصحافيين، إن الولايات المتحدة "لن تساهم بعد الآن في دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط".
وأضافت نويرت "نظرت الإدارة بعناية في الأمر وقررت أن الولايات المتحدة لن تقدم مساهمات إضافية للأونروا".
وكانت الولايات المتحدة، وهي أكبر جهة مانحة للأونروا، قد قلصت، بوقت سابق من العام، من تمويلها للوكالة إذ قدمت 60 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ 365 مليون دولار الذي تعهدت به هذا العام.