موسكو — سبوتنيك. وجاء في بيان وزارة الخارجية اليوم الأربعاء: "خلال اللقاء جرى تبادل الآراء حول تطورات الوضع في سوريا، بما في ذلك في إدلب، فرشينين ورمزي ناقشا آفاق تقدم العملية السياسية في سوريا على أساس القرار الأممي رقم 2254 ومع الأخذ بعين الاعتبار نتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي".
وأشار البيان إلى أنه تم التركيز بشكل خاص على مسائل تشكيل اللجنة الدستورية، وكذلك تنفيذ المبادرة الروسية حول إعادة اللاجئين السوريين والنازحين في الداخل إلى منازلهم، وأكد الجانب الروسي على أهمية تعزيز المساعدات الدولية للشعب السوري، وضرورة لعب منظمة الأمم المتحدة ومؤسساتها المختصة لدور رائد في ذلك.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، قد أعلنت يوم أمس الثلاثاء، أن نائب وزير الدفاع الروسي، ألكسندر فومين، ناقش مع نائب المبعوث الأممي إلى سوريا، رمزي رمزي، مسائل التسوية في سوريا، حيث أكدا على ضرورة تكثيف العملية السياسية في سوريا وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما فيه عن طريق تفعيل صيغة أستانا.
وكان المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا، قد أعلن عن عقد لقاء في جنيف يومي 10 و11 سبتمبر مع ممثلي روسيا وتركيا وإيران لبحث المسائل المتعلقة بالوضع في سوريا وتشكيل اللجنة الدستورية، كما وجه دعوة لدول المجموعة المصغرة الخاصة بسوريا، إلى جنيف، يوم 14 سبتمبر لبحث اللجنة الدستورية السورية.
وأشار البيان إلى أنه تم التركيز بشكل خاص على مسائل تشكيل اللجنة الدستورية، وكذلك تنفيذ المبادرة الروسية حول إعادة اللاجئين السوريين والنازحين في الداخل إلى منازلهم، وأكد الجانب الروسي على أهمية تعزيز المساعدات الدولية للشعب السوري، وضرورة لعب منظمة الأمم المتحدة ومؤسساتها المختصة لدور رائد في ذلك.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، قد أعلنت يوم أمس الثلاثاء، أن نائب وزير الدفاع الروسي، ألكسندر فومين، ناقش مع نائب المبعوث الأممي إلى سوريا، رمزي رمزي، مسائل التسوية في سوريا، حيث أكدا على ضرورة تكثيف العملية السياسية في سوريا وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بما فيه عن طريق تفعيل صيغة أستانا.
وكان المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا، قد أعلن عن عقد لقاء في جنيف يومي 10 و11 سبتمبر مع ممثلي روسيا وتركيا وإيران لبحث المسائل المتعلقة بالوضع في سوريا وتشكيل اللجنة الدستورية، كما وجه دعوة لدول المجموعة المصغرة الخاصة بسوريا، إلى جنيف، يوم 14 سبتمبر لبحث اللجنة الدستورية السورية.