وأفاد مراسل سبوتنيك بأن الحريري أكد أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، من شأنها أن تضع الأمور في نصابها الصحيح، وتساهم في رد الحملات المغرضة التي تتعرض لها المملكة، وهو الأمر الذي كان محل ترحيب الأشقاء العرب وإجماعهم على أن استقرار السعودية وسلامتها والتضامن معها، مسألة لا يصح أن تخضع للتردد تحت أي ظرف من الظروف.
— Saad Hariri (@saadhariri) 23 октября 2018 г.
وكانت وكالة "رويترز" قد ذكرت أن المستشار السابق في الديوان الملكي سعود القحطاني استقبل رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في غرفة، وأمر فريقاً بضربه بينما كان هو يلعن المسؤول اللبناني ليجبره على الاستقالة التي بثت في خطاب ألقاه عبر قناة العربية في شهر أبريل / نيسان 2017.