https://sarabic.ae/20181029/تحركات-مشبوهة-لمسلحي-النصرة-إدلب-1036399293.html
تحركات مشبوهة لمسلحي "النصرة" و"الخوذ البيضاء" وبحوزتهم مواد سامة في إدلب
تحركات مشبوهة لمسلحي "النصرة" و"الخوذ البيضاء" وبحوزتهم مواد سامة في إدلب
سبوتنيك عربي
أعلن نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فلاديمير سافرونكوف، اليوم الاثنين، أنه تم رصد تحركات لمسلحي "جبهة النصرة" (المحظورة في روسيا) ونشطاء "الخوذ... 29.10.2018, سبوتنيك عربي
2018-10-29T16:49+0000
2018-10-29T16:49+0000
2021-11-24T12:07+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103639/10/1036391042_0:425:4608:3030_1920x0_80_0_0_68f53661e8829e084a8b9bf0086ad5d3.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103639/10/1036391042_0:279:4608:3176_1920x0_80_0_0_ccdac63f6743ba9b376a0d5483cc079a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, روسيا, الأخبار, الحكومة الروسية, أخبار إدلب
العالم العربي, روسيا, الأخبار, الحكومة الروسية, أخبار إدلب
تحركات مشبوهة لمسلحي "النصرة" و"الخوذ البيضاء" وبحوزتهم مواد سامة في إدلب
16:49 GMT 29.10.2018 (تم التحديث: 12:07 GMT 24.11.2021) أعلن نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فلاديمير سافرونكوف، اليوم الاثنين، أنه تم رصد تحركات لمسلحي "جبهة النصرة" (المحظورة في روسيا) ونشطاء "الخوذ البيضاء" في أحياء إدلب وبحوزتهم مواد سامة.
موسكو — سبوتنيك. وقال سافرونكوف خلال جلسة مجلس الأمن الدولي: "في الوقت الذي تنتهك فيه التشكيلات العصابية المتمركزة هناك (في إدلب) الاتفاق وتقصف المناطق السكنية، وردت من جديد تقارير عن تحركات مشبوهة لمسلحي "النصرة" و"الخوذ البيضاء" وبحوزتهم مواد سامة".
وأشار إلى أن اتفاق إدلب يجري تنفيذه بنجاح. وأضاف سافرونكوف "إن شركائنا الأتراك يبذلون كل ما في وسعهم ل
سحب الفصائل وأسلحتهم الثقيلة من هذه المنطقة".
وفي وقت سابق، ذكرت قناة "الميادين" اللبنانية التلفزيونية أن المسلحين، مع أعضاء "الخوذ البيضاء"، نقلوا مواد سامة من مدينة جسر الشغور إلى حي خربة عامود في محافظة إدلب.
وتجدر الإشارة في هذا السياق إلى أن الوضع في إدلب شهد توتراً، مع بدء الجيش السوري منذ منتصف شهر يوليو/ تموز الماضي، بإرسال تعزيزات وحشود عسكرية إلى جبهات محافظة إدلب تحضيرا لإطلاق معركة تحريرها من سيطرة المجموعات الإرهابية المسلحة، التي تضم في صفوفها عشرات الآلاف من المسلحين الأجانب.
غير أنه وفي أعقاب المحادثات التي جرت بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، في 17 أيلول/ سبتمبر الماضي، خلال قمة جمعتهما في مدينة سوتشي الروسية، وقع وزيرا دفاع البلدين مذكرة حول استقرار الوضع في منطقة وقف التصعيد في إدلب، والتي تفترض إنشاء منطقة فصل منزوعة السلاح على طول خط التماس بين فصائل المعارضة المسلحة والقوات الحكومية السورية بعمق 15-20 كيلومتراً بحلول 15 تشرين الأول/ أكتوبر. وبحلول المهلة المحددة، منتصف الشهر الجاري، أعلنت فصائل مسلحة رفض انسحابها من إدلب بموجب اتفاق سوتشي.
وكانت القمة الرباعية لروسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا حول سوريا، التي عقدت السبت الماضي، قد أكدت على ضرورة الحل السياسي للأزمة في البلاد، وشددت على دعمها للاتفاق الروسي