ووفقًا للباحثين، فقد خضع التوأمان لعملية تصحيح جيني بفضل تقنية التعديل التي تدعى "CRISPR". والتي تقوم على تحسين مناعة الجسم البشري لفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، حيث تعد هذه المناعة طفرة نادرة جدا لدى البشر.
وبعد إجراء فحوصات إضافية، تبين أن واحدة فقط من الفتيات اللواتي ولدن في الصين حصلن على نسخ معدلة من الجين المطلوب، وفق موقع "apnews".
بينما الطفل الثاني لم يكن لديه مناعة ضد الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. هذا ووصف العديد أن مثل هذه الدراسات والتجارب بأنها خطيرة وسابقة لأوانها.
بينما اتهم أطباء آخرون القائمين على الدراسة بانتهاك أخلاقيات الأطباء.