وفي تصريح للصحفيين، اليوم الأحد، عقب حضوره اجتماع لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي، أشار ظريف إلى أن نواب الشعب طرحوا أسئلة واسعة، تضمنت إجراءات وزارة الخارجية في المجالات الاقتصادية والعلاقات مع دول الجوار وتعيين السفراء. وذلك بحسب وكالة "إرنا" الإيرانية.
وفيما أكد أن أسئلة النواب كانت مفيدة للغاية، قال وزير الخارجية الإيراني: "إن عددا منها تعلقت بموضوع غسيل الأموال، وأكدت بأن تصريحاتي كانت واضحة تماما في هذا الخصوص".
وتابع: أنا بصفتي الشخص الذي دافع دوما عن الجمهورية الإسلامية، وصرح بالحقائق في كل مكان، أعلن أن حقيقة وجود غسيل الأموال في إيران، كما في جميع دول العالم، لا تعني مسايرتنا، وإنما الأهم في ذلك هو التصدي المناسب لظاهرة غسيل الأموال".
وأوضح أن ممارسات غسيل الأموال تتم عبر جماعات (تهريب) المخدرات والفساد في البلاد؛ فضلا عن الأشخاص الذين ينشطون في هذا المجال من خلال التهرب عن دفع الضرائب.
وتابع: أنا بصفتي الشخص الذي دافع دوما عن الجمهورية الإسلامية، وصرح بالحقائق في كل مكان، أعلن أن حقيقة وجود غسيل الأموال في إيران، كما في جميع دول العالم، لا تعني مسايرتنا، وإنما الأهم في ذلك هو التصدي المناسب لظاهرة غسيل الأموال".
وأوضح أن ممارسات غسيل الأموال تتم عبر جماعات (تهريب) المخدرات والفساد في البلاد؛ فضلا عن الأشخاص الذين ينشطون في هذا المجال من خلال التهرب عن دفع الضرائب.