وقال موراشوف خلال مؤتمر صحفي: "الرسالة الأولى جاءت في 31 تشرين الأول / أكتوبر 2016، على ما أذكر. بعد ذلك، أعقبها عدد من الرسائل الأخرى التي تحتوي على المعلومات الفنية والتقنية حول القرصنة التي حدثت.
وتابع بقوله:
"قمنا بتحليل كل هذه المعلومات، وحتى قبل تنصيب الرئيس دونالد ترامب، أرسالنا ردنا على هذه الرسائل إلى الجانب الأمريكي، والتي كانت كافية وشاملة من وجهة نظرنا".
وفقا لموراشوف، لا يمكن نشر محتويات هذه المراسلات دون موافقة الطرف الثاني.
وأضاف أيضا أن روسيا مستعدة لنشر جميع البيانات في حال استلامها.
وقد نفى الجانب الروسي مرارا "التدخل" في العمليات الانتخابية التي تجري في أراضي الدول الأجنبية.