وقال الحوثي، في تغريدة عر حساب منصوب له على "تويتر": "نأمل أن يتم الالتزام به ميدانيا في موعده من قبل دول التحالف الأمريكي السعودي الإماراتي وحلفائهم باليمن، وأن يكون بداية لإنهاء العدوان"، حسب تعبيره.
مبعوث الامم المتحدةسلم رسالةلرئيس
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) December 15, 2018
الوفدالوطني للجمهوريةاليمنية
حددفيهاموعدإيقاف اطلاق النارفي مدينةومحافظة الحديدةوفق الاتفاق المعلن والمرفق بالرسالة
نامل ان يتم الالتزام به ميدانيافي موعده من قبل دول التحالف الامريكي السعودي الاماراتي وحلفائهم باليمن
وان تكون بدايةلانهاءالعدوان
وأضاف: "أمام كل نداء لإيقاف الحرب كنا مرحبين، بل ذهبنا لأبعد من ذلك بإعلان مبادرات متعددة، وكان منها التوقف من طرف واحد، وكل ما ذهبنا إليه في ذلك، وما قدم من أجل السلام، كان ولا زال عن قناعة بأن ثمرة أي حرب ليست إلا الدمار، وأن مصيرها — مهما طالت — الحوار في النهاية، وقد قلناها في مناسباتنا".
وأمام كل نداء لإيقاف الحرب كنا مرحبين، بل ذهبنا لأبعد من ذلك بإعلان مبادرات متعددة وكان منها التوقف من طرف واحد
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) ١٥ ديسمبر ٢٠١٨
وكل ما ذهبنا إليه في ذلك وما قدم من أجل السلام كان ولازال عن قناعة بأن ثمرة أي حرب ليست إلا الدمار، وأن مصيرها — مهما طالت — الحوار في النهاية، وقد قلناها في مناسباتنا.
وأضاف: "لم نكن من دعاة الحروب في يوم من الأيام وإنما من دعاة الحوار والقبول بالآخر. وتابع: "أمام هذا العدوان كان موقفنا هو الدعوة إلى التوقف وترك طاولة الموفمبيك تستمر بدل الحرب.
لم نكن من دعاةالحروب في يوم من الايام وانما من دعاة الحوار والقبول بالاخر.
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) ١٥ ديسمبر ٢٠١٨
والعدوان فرض على الشعب اليمني،واعد له التحالف من قبل عدةاشهر كماثحدثوا عن ذلك في اعلانهم عن بدء العدوان في ٢٦ مارس ٢٠١٥
،وامام هذا العدوان كان موقفناهو الدعوةالى التوقف وترك طاولةالموفمبيك تستمر بدل الحرب
وانطلقت مشاورات حول الأزمة اليمنية، أوائل الشهر الجاري، في السويد، والتي تعد فرصة قائمة للتوصل إلى صيغة ما لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم، فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.