إلا أنه جدد اتهامه لحماس بعرقلة المصالحة بقوله، "نقدر الجهود المصرية لإنهاء الانقسام، وكنت قد قدمت مبادرة وحتى الآن لم تلقَ هذه المبادرة التجاوب المطلوب، ومنذ 2017 وحتى الآن حماس تماطل وتؤجل".
ووقعت حركتا "فتح" و"حماس" اتفاقا للمصالحة في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2017، ولكنه لم يطبق بشكل كامل، بسبب نشوب خلافات كبيرة حول عدة قضايا، منها: "تمكين الحكومة، وملف موظفي غزة الذين عينتهم حماس أثناء فترة حكمها للقطاع".