وقال أستافيف: "لقد تغلب طاقم القاذفات على محطات الرادار الأرضية في أنظمة الدفاع الجوي للعدو الافتراضي، باستخدام أحدث نظم القمع الإلكترونية، شكّل أهدافا كاذبة لأجهزة الحرب الإلكترونية القائمة على الأرض، وأخفى وجوده من شاشات الرادار وأطلق صواريخ إلكترونية على الأهداف البرية للعدو الافتراضي".
ووفقا له، تدربت الطواقم أيضا على إجراء مناورات لتفادي إطلاق النار من أسلحة الدفاع الجوي.
وشمل التدريب على الطيران أكثر من 10 قاذفات قنابل من طراز "سو-34" ونحو 200 عسكري من طاقم الطيران والهندسة في فوج الطيران بمنطقة الجنوب العسكري.