وذكرت صحيفة "ذي لوكال" بنسختها السويدية أن الغرفة التي كان يوجد فيها قبل الاشتباه بإصابته بالمرض القاتل تم إغلاقها مؤقتا أما الأطباء والممرضين الذين تواصلوا معه تتم مراقبة حالتهم الصحية لاتخاذ التدابير اللازة حال انتقال العدوى لهم.
ووفقا للصحيفة فإن المريض يعاني من حمى شديدة، ولكن يتم حاليا اخضاعه للفحوصات اللازمة لمعرفة ما إذا كان المريض مصابا بالحمى النزفية أو بمرض يسبب العوارض نفسها مثل "الملاريا" بالإضافة إلى الحمى العادية.
يذكر أن عدد الاصابات بفيروس الإيبولا القاتل منذ بداية الوباء في جمهورية الكونغو الديمقراطية ، قد تجاوز 590 حالة. ونتيجة لهذا المرض، توفي 360 شخصا.