وأضاف: "هناك دول عديدة مثل هذه الدولة، أؤمن بمستقبلكم، وأؤمن بمستقبلنا، كما أؤمن أيضا بمستقبل الصداقة، التي تجمعنا".
وكتب نتنياهو في تدوينة أخرى: "إسرائيل تدخل إلى العالم الإسلامي، وهذه هي نتيجة عمل مكثف قمنا به على مدار السنوات الأخيرة. نحن نصنع التاريخ ونحول إسرائيل إلى قوة عالمية صاعدة".
وأضاف: "هناك من حاول تخريب هذه الزيارة وزيارات أخرى ولكنه فشل، ونواصل المضي قدما في طريقنا إلى قمة الجبل، إلى قمم جديدة".
قلت للرئيس التشادي ديبي: بالنسبة لنا، هناك دلالة خاصة في كون تشاد دولة ذات أغلبية إسلامية تسعى إلى إقامة أواصر الصداقة مع إسرائيل. هناك العديد من مثل هذه الدول، أؤمن بمستقبلكم. وأؤمن بمستقبلنا، كما أؤمن أيضًا بمستقبل الصداقة التي تجمعنا. pic.twitter.com/zSOCRgdleI
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) January 20, 2019
وفي تدوينة سابقة قال نتنياهو: "نعلن اليوم عن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع تشاد وهي دولة عملاقة الحجم تقع في قلب أفريقيا، وندخل إلى العالم الإسلامي ويتم استقبالنا هنا بكل حفاوة واحترام مثلما استقبلنا بكل احترام الرئيس ديبي في إسرائيل".
واتفق نتنياهو، مع الرئيس التشادي، على تجديد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بعد انقطاع منذ سبعينيات القرن الماضي.
إسرائيل تدخل إلى العالم الإسلامي. هذه هي نتيجة عمل مكثف قمنا به على مدار السنوات الأخيرة. نحن نصنع التاريخ ونحوّل إسرائيل إلى قوة عالمية صاعدة.
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) January 20, 2019
هناك من حاول تخريب هذه الزيارة وزيارات أخرى ولكنه فشل. نواصل المضي قدما في طريقنا إلى قمة الجبل, إلى قمم جديدة". pic.twitter.com/ZtNJrJVBYV
وأفادت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي، بعد ظهر اليوم الأحد، بأن رئيس الوزراء نتنياهو الذي وصل العاصمة، أنجامينا، صباح اليوم، وأعلن عن توصله لاتفاق مع رئيس تشاد على تجديد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وقطعت عدة دول أفريقية علاقاتها مع إسرائيل بضغط من البلدان الأفريقية المسلمة، إثر حرب 1967، ثم حرب أكتوبر / تشرين الأول 1973.
"نعلن اليوم عن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع تشاد وهي دولة عملاقة الحجم تقع في قلب إفريقيا. ندخل إلى العالم الإسلامي ويتم استقبالنا هنا بكل حفاوة واحترام مثلما استقبلنا بكل احترام الرئيس ديبي في إسرائيل. pic.twitter.com/tvzWIyTgnG
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) January 20, 2019
وعرضت إسرائيل في السنوات الماضية إمكانية التعاون في مجالات عدة، تتراوح من الأمن إلى التكنولوجيا مرورا بالزراعة، سعيا إلى تطوير علاقاتها في القارة الأفريقية.