00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:33 GMT
22 د
عرب بوينت بودكاست
12:03 GMT
39 د
المقهى الثقافي
12:42 GMT
17 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
13:52 GMT
7 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مساحة حرة
هل تتعثر مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة؟
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
هل يسير التطور دائماً إلى الأمام وباتجاه الأكثر تعقيداً؟
17:33 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

تفجير "المخابرات الفرنسية" في الرقة... هل أفلت ترامب يد ماكرون التي ساقه منها قبل أشهر

© AFP 2023 / Ludovic Marinزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية، 24 أبريل/ نيسان 2018
زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية، 24 أبريل/ نيسان 2018 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لم تمض ساعات على التفجير الذي ضرب مقر الاستخبارات الفرنسية في مدينة الرقة السورية، حتى جاءت تصريحات فرنسية عالية المستوى تتحدث عن نية باريس دراسة مسألة سحب قواتها من الأراضي السورية.

فرار قوات سورية الديمقراطية قسد من ريف الرقة الجنوبي الغربي - سبوتنيك عربي
قتلى وجرحى من عناصر المخابرات الفرنسية بتفجير مقرهم في مدينة الرقة السورية
فعلى ما يبدو، وجدت باريس نفسها في مصاف المتورط المخدوع، وذلك بعد لحاقها بالقوات الأمريكية المتواجدة في سوريا، لتتفاجئ في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بقرار واشنطن "المفاجئ" على لسان سيد البيت الأبيض، الرئيس دونالد ترامب، سحب الجنود الأمريكيين من سوريا.

وبحسب مراسل "سبوتنيك"، فقد ضرب انفجار مقرا للمخابرات الفرنسية على الأطراف الشمالية لمدينة الرقة مساء الاثنين 11 شباط/ فبراير، ولم تعرف حصيلته حتى الساعة.

وبقيت حصيلة خسائر الانفجار بين صفوف عناصر المخابرات الفرنسية طي الكتمان لأن أحدا لم يتمكن من الوصول إلى محيط المنطقة أو الحصول على معلومات عن الانفجار الذي تردد صداه في جميع أرجاء المدينة.

إلا أن خير شاهد على وجود خسائر كبيرة هو عربات الإطفاء وسيارت الإسعاف — التي تابعت حركتها على تقاطعات المدينة — وهرعت إلى موقع الانفجار على الفور، تزامنا مع ضرب قوات "التحالف الأمريكي" طوقا أمنيا حول المنطقة ومنعها أي أحد من التصوير أو الاقتراب.

فأطل السفير الفرنسي لدى روسيا، سيلفي بيرمان، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، ليكشف عن أن بلاده تجري حاليا مناقشة مسألة سحب القوات الفرنسية من سوريا.

وأكد السفير بيرمان بما لا يدعو للشك المفاجأة الأمريكية التي لم تكن بالحسبان عندما قال: "نعم، نحن مثل الجميع، فوجئنا ببيان الولايات المتحدة بشأن سحب وحداتها من سوريا، ومنذ ذلك الوقت ونحن على اتصال دائم مع القيادة الأمريكية، لكن فرنسا أيضا تحملت التزامات معينة في إطار التحالف. وما يهدئنا هو أن الحديث يدور حول انسحاب تدريجي ومخطط له للقوات".

تقهقر رتل أمريكي تحت جنح الظلام من مدينة الطبقة غرب الرقة - سبوتنيك عربي
باريس على درب واشنطن... مناقشة سحب القوات الفرنسية من سوريا
ناهيك عن أنه وتحت جنح الظلام، انسحب رتل أمريكي ضخم من مقره في مدينة الطبقة بالريف الجنوب الغربي لمحافظة الرقة ليل أول أمس الأحد، باتجاه مركز المحافظة الواقعة شرق نهر الفرات، شمال شرقي سوريا.

حتى وإن بقيت تفاصيل الانفجار الذي ضرب مقر المخابرات الفرنسية في الرقة طي الكتمان، لا يمكن أبدا تجاهل ما قام به تجمع شعبي حاشد لأبناء العشائر السورية في مدينتي الرقة ودير الزورقبل أيام، وذلك عندما أكد وجهاء العشائر أن القوات الأمريكية والفرنسية مجرد احتلال عسكري غير شرعي وعليها مغادرة الأراضي السورية فضلا عن حرق الأعلام الفرنسية وحليفتها أمريكا ودوسها بالأحذية.

لتعود الذاكرة إلى أشهر عديدة عندما قرر مجلس العشائر السورية في اجتماع موسع له تشكيل وحدات "مقاومة شعبية" لطرد الاحتلال الأجنبي من البلاد ووقوف أبناء العشائر إلى جانب الجيش السوري في كل ما يقرره بهذا الخصوص.

قد تكون عملية مقر المخابرات الفرنسية اليوم بداية مرحلة جديدة مختلفة وشرارة انطلاقة "مقاومة" لطرد الاحتلال الأجنبي غير الشرعي من الأراضي السورية، وفي قادم الأيام سيهدأ الغبار وتتضح ملامح المرحلة المقبلة بشكل أكبر.

ولعل الرئيس ماكرون قد شعر اليوم أكثر من أي وقت بحجم الورطة التي ساقه ترامب إليها، وهي أشبه بالصورة التي التقطتها عدسات المصورين عندما أمسك ترامب بيد ماكرون وجره وراءه كما تسوق الأم طفلها الصغير بيدها.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала