نشر المحلل السياسي الإسرائيلي، باراك رافيد، تغريدة له على حسابه الرسمي في "تويتر"، مساء اليوم، الأربعاء، جاء فيها أن الأمير السعودي يتمنى زيارة شارع الملك فيصل في مدينة القدس الإسرائيلية، في حال موافقته على زيارة إسرائيل.
צפו בתמונות הקשות: אני מגמגם והנסיך הסעודי טורקי אל-פייסל ממליץ לי על דרך לשפר את הערבית pic.twitter.com/ataOEzfjSY
— Barak Ravid (@BarakRavid) ١٣ فبراير ٢٠١٩
وجاءت أمنية الأمير السعودي، تركي الفيصل، رئيس جهاز الاستخبارات السعودية السابق، خلال لقاء قصير جمعه بالمحلل السياسي الإسرائيلي، ومراسل القناة العبرية الـ"13"، سينشر كاملا في وقت لاحق، ضمن سلسلة حلقات متلفزة تذيعها القناة العبرية على موقعها الإلكتروني، من إعداد الصحفي باراك رافيد.
הערב במהדורה ב-@newsisrael13: "סודות המפרץ" — הפרק הרביעי: ראיון מיוחד עם הנסיך הסעודי טורקי אל-פייסל. אל תפספסו pic.twitter.com/bU4COir4mK
— Barak Ravid (@BarakRavid) ١٣ فبراير ٢٠١٩
وجاء في الفيديو المرفق بتغريدة الصحفي الإسرائيلي أنه يأمل زيارة الأمير تركي الفيصل لإسرائيل، خاصة منزله في مدينة القدس، ليرد عليه الأمير تركي بأن هناك شارعا في القدس باسم الملك فيصل، وتمنى الأمير السعودي أن تتم هذه الزيارة، معربا عن أمله في إتمامها.
לא סתם רחוב pic.twitter.com/64P7n69GcN
— nir hasson (@nirhasson) ١٣ فبراير ٢٠١٩
يشار إلى أن المقدسيين يطلقون، حتى يومنا هذا، على باب العتم في المسجد الأقصى المُبارك، باب الملك فيصل، فقد أطلق المجلس الإسلامي الأعلى هذه التسمية، بعد زيارة الملك فيصل للقدس، عام 1943، حيث تبرّع آنذاك بعمارة هذا الباب في المسجد الأقصى المُبارك؛ بحسب الموقع الإلكتروني "جرايد".