ووصل عدد القنابل النووية في العالم إلى 70.300 قنبلة نووية عام 1986، عندما كان سباق التسلح النووي بين الولايات المتحدة الأمريكي والاتحاد السوفيتي السابق إلى ذروته، حسبما ذكر موقع "فاس" الأمريكي.
بوتين: روسيا ستنشر صواريخ جديدة قادرة على بلوغ "مراكز صنع قرار" معاديةhttps://t.co/dso1j501xl#فرانس_برس pic.twitter.com/hE5e2dt1zg
— فرانس برس بالعربية (@AFPar) February 20, 2019
ووفقا لاحصائيات عام 2017، فإن عدد القنابل النووية في العالم أصبح لا يتجاوز 15 ألف قنبلة نووية، وتملك الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا 93 % منها، وهو ما دفع أكبر دولتين نوويتين في العالم لإبرام 9 اتفاقيات نووية للتقليل من هذا الخطر.
ووصل عدد الدول التي تمتلك قنابل نووية حول العالم 9 دول هي أمريكا، وروسيا، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، وإسرائيل، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية، لكن الدول الأربع الأخيرة لا تعترف بامتلاكها هذا السلاح رسميا.
ونشرت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب)، رسما توضيحيا، قالت إنه لأبرز الاتفاقيات النووية بين موسكو وواشنطن، التي يرجع تاريخ أقدمها إلى ستينيات القرن الماضي.
1- معاهدة منع التجارب النووية
في عام 1963 تم إبرام معاهدة متعددة الأطراف تشارك فيها أمريكا وروسيا، وتقضي بمنع جميع التجارب النووية باستثناء التجارب تحت الأرض، ومازالت تلك المعاهدة سارية حتى الآن.
2- الحد من انتشار الأسلحة النووية
تم إبرامها عام 1968 وهي متعددة الأطراف، وجرى تمديدها عام 1995 لفترة زمنية غير محدودة.
IMAGE: Countries with nuclear weapons. pic.twitter.com/FLa6XKomCC
— The Spectator Index (@spectatorindex) February 20, 2019
3- "سالت 1"
في عام 1972 تم إبرام معاهدة "سالت 1" و"إيه بي إم"، وتقضي الأولى بتجميد عدد قاذفات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات في روسيا وأمريكا لمدة 5 سنوات، بينما منعت المعاهدة الثانية إنشاء درع مضاد للصواريخ.
4- "سالت 2"
تم إبرامها عام 1979، بين أمريكا وروسيا بشأن الأسلحة النووية، ولم تدخل حيز التنفيذ.
As US Demands Nuclear Disarmament, It Moves to Expand Its Own Arsenal — New York Times https://t.co/NSvFx4VKYI
— Nuclear Weapons (@NuclearWeapons1) May 14, 2018
5- معاهدة الصواريخ المتوسطة
في عام 1987 أبرمت الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا معاهدة للتخلص من الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى، التي يتراوح مداها بين 500 إلى 5500 كم.
Horrifying to think that the architecture of nuclear weapons control ☮️is being dismantled. USA 🇺🇸 intention to withdraw from Intermediate-range Nuclear Forces (INF) treaty & Russian 🇷🇺 statements since show potential for new Cold War-style arms race: https://t.co/OXIgjG0FD1
— Helen Clark (@HelenClarkNZ) February 21, 2019
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 2 فبراير الجاري، انسحاب بلاده من معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة، مشيرا إلى أن عملية الانسحاب ستكتمل خلال ستة أشهر.
6-"ستار 1"
SIPRI in 2017: What was the state of world #nuclear forces at the beginning of the year? Analysis: https://t.co/iEUdHVBbZ4 pic.twitter.com/MHLwyWTto0
— SIPRI (@SIPRIorg) December 21, 2017
تم إبرام تلك الاتفاقية في عام 1991 وتهدف إلى خفض الأسلحة النووية الاستراتيجية في كل من الدولتين (روسيا وأمريكا)، وانتهى سريان تلك المعاهدة في عام 2009.
7- "ستارت 2"
يرجع تاريخها إلى عام 1993، بشأن التسلح النووي، لكنها لم تدخل حيز التنفيذ.
8- معاهدة "سورت"
Intentionally dismantling the ban against weapons prohibited by the INF Treaty does not bode well for the prospect of extending New START, the last remaining barrier to a full-blown nuclear arms race between Russia and the United States. #ExtendNewSTART https://t.co/j2WujAM8MX
— Global Zero (@globalzero) February 19, 2019
بدأ تنفيذها عام 2002، وتهدف إلى خفض عدد الرؤوس النووية في الدولتين، بمقدار الثلثين، قبل عام 2012.
The new @BulletinAtomic Doomsday Dashboard is the perfect quick reminder we are doomed http://t.co/slQ6OYctXL pic.twitter.com/aoHt3PRR5O
— pourmecoffee (@pourmecoffee) March 23, 2015
9- "نيو ستارت"
هدف المعاهدة هو تحديد عدد الرؤوس النووية بـ 1550 رأس نووي.