ذكرت ذلك مجلة "ريسيرش آند ديفلوبمنت"، في تقرير نشرته، الجمعة 15 مارس/آذار، قالت فيه إن فريق الباحثين بجامعة تورونتو الكندية، ابتكروا مجموعة من الروبوتات المغناطيسية متناهية الصغر، التي يمكنها زرعها داخل الخلية البشرية بدقة بالغة.
ويعمل فريق الباحثين الكندي على تطوير تلك التقنيات المتطورة منذ حوالي 20 عاما.
وستكون تلك التكنولوجيا الجديدة وسيلة للقيام بالعديد من المهام داخل جسم الإنسان، مثل التلقيح الصناعي والطب الشخصي وغيرها من المجالات العلمية المتخصصة.
والابتكار الجديد عبارة عن منظومة روبوتية تستطيع فحص الخلايا تحت عدسات الميكروسكوب الإلكتروني.
Tiny Nanobot Probes Inside Human Cells: NewsThe nanobot has already been used to study the properties of cancer cells and could offer enhanced diagnosis and treatment. https://t.co/mTaRCm4jIY #nanotechnology
— NanoTechnology News & Research (@technology_nano) March 15, 2019
وتعتمد التقنية الجديدة على استخدام 6 أقطاب مغناطيسية يتم وضعها في أماكن مختلفة حول شريحة الميكروسكوب.