الفتاة وبحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، نشرت استطلاعا للرأي عما إذا كان من الأفضل لها العيش أم الموت.
لتفيد التقارير بأن 69 في المئة من المشاركين بالتصويت صوتوا لموتها.
وبحسب تقارير الشرطة المحلية، فإن الفتاة أجرت استطلاعا على "إنستغرام" حول الحياة والموت، لتقوم بعدها بالقفز من سطح مبنى في ساراواك شرقي ماليزيا.
وأثارت القضية قلقا بين النواب الماليزيين الذين دعوا إلى إجراء تحقيق أوسع، كما استدعت الحادثة تعليقا من وزير الرياضة والشباب الماليزي سيد صادق سيد عبدالرحمن، الذي قال إن "هذه المأساة أبرزت الحاجة إلى فتح باب المناقشة على المستوى الوطني حول الصحة العقلية في البلاد".
وأضاف: "إنني قلق حقا إزاء حالة الصحة العقلية لشبابنا، إنها قضية وطنية يجب أخذها على محمل الجد".