موسكو — سبوتنيك. وقال كوناشينكوف، اليوم الجمعة 24 مايو / آيار: "ليس شيئا مثيرا للدهشة أن تسعى الخارجية الأمريكية لفرض كذبة أخرى على العالم بشأن هجوم كيميائي في إدلب".
وتابع: "سعي وزارة الخارجية الأمريكية لفرض كذبة أخرى على العالم عن مؤشرات هجوم كيميائي، في منطقة خفض التصعيد في إدلب، وهذا ليس شيئا مثيرا للدهشة".
وأضاف: "ومما يدعو للسخرية هو التصريحات العلنية من قبل "مرصد حقوق الإنسان البريطاني" ومنظمة "الخوذ البيضاء" المزعومة التي تنفي هذا التصريحات".
وقال كوناشينكوف: "كل محاولات وزارة الخارجية الأمريكية لاختراع قصة أخرى حول (الهجمات الكيميائية) ليست أكثر من غطاء سياسي لمحاولات الإرهابيين اليائسة لتخفيف حدة الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب وإشعال كارثة إنسانية هناك".