00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
مستشارة إعلامية تدعو لفصل صناع المحتوى عن الإعلاميين وتدعو لدعم أطفال فلسطين
10:29 GMT
24 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
10:53 GMT
7 د
عرب بوينت بودكاست
شاطر روسيا أخلاقها واحصل على إقامتها
11:03 GMT
28 د
مرايا العلوم
غابات تنفث الكربون، ورحلة الطائر الجبارة، وأقدم حشرة في العالم، وتأثير الفراشة
11:32 GMT
13 د
عرب بوينت بودكاست
مواقع التواصل الاجتماعي متهمة بالتأثير سلبا على الصحة العقلية
11:46 GMT
14 د
الإنسان والثقافة
آفاق التعاون العلمي والتعليمي والثقافي بين روسيا وأفريقيا
12:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
تترستان نافذة روسيا إلى العالم العربي
12:33 GMT
22 د
ملفات ساخنة
فيتو أمريكي جديد في مجلس الأمن ضد قرار لوقف الحرب في غزة
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

المغرب والسنغال الأوفر حظا للفوز بكأس الأمم الأفريقية 2019

© AFP 2023 / FADEL SENNAالمغرب
المغرب - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تستعد مصر بعد أيام قليلة لإستضافة بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019، ليبدأ الحديث عن حظوظ المنتخبات في الفوز بهذه البطولة.

رغم اختلاف الآراء وتعددها الى ان العديد من الخبراء يجمعون على قوة حظوظ منتخبي المغرب و السنغال للفوز بهذا اللقب، بحسب مانقل موقع "جول".

نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الوداد المغربي والترجي التونسي، 31 مايو/أيار 2019 - سبوتنيك عربي
المغرب يهدد بالانسحاب من كأس أمم أفريقيا 2019

المغرب وقعت في مجموعة صعبة بجانب ناميبيا وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا، فيما كانت السنغال أسعد حظا بالوقوع في مجموعة تضم معها الجزائر وتنزانيا وكينيا.

ومن الأمور الهامة التي تميز كلا المنتخبين عن غيرهم من المنتخبات الأفريقية عدد من النواحي الفنية وهي:

1- الاستقرار الفني:

منتخب المغرب متعاقد مع هيرفي رينار منذ 2015، وقد جدد عقده مؤخرا حتى عام 2022 موعد كأس العالم في قطر.

المدرب الفرنسي يعتبر من الأفضل في القارة السمراء ولديه الكثير من الخبرات والنجاحات، وقد بنى المنتخب المغربي الحالي بعد التخبط في السنوات التي سبقت تحمله المسؤولية، وقدم "أسود الأطلس" أداء كبيرا في كأس العالم 2018 ومن المتوقع أن يتطور هذا الأداء ويتحسن في البطولة القارية القادمة.

على الجانب الآخر، يشرف أليو سيسيه عل تدريب السنغال منذ 2015 كذلك وقد جدد عقده مؤخرا حتى 2021، وقد حقق نتائج جيدة للغاية مع المنتخب وقاده لنهائيات كأس العالم 2018 وقدم في روسيا أداء جيدا باستثناء اللقاء الأخير أمام كولومبيا.

إن وجود المدربين منذ فترة طويلة وتجديد عقودهم مع كلا المنتخبين، يؤثر إيجابيا وبقوة على جماعية الأداء والعمل وفق منظومة فنية وتكتيكية ثابتة ومستقرة، كما ويزيح عنهما الضغوطات المتوقعة.

2-قائمة قوية من اللاعبين:

خافيير أغيري مدرب منتخب مصر خلال مباراة تونس - سبوتنيك عربي
أجيري: 5 منتخبات مؤهلة لحصد أمم أفريقيا 2019... وهذه ميزة مصر

يمتلك المنتخبان قائمة غنية جدا من اللاعبين أصحاب الجودة الفنية والشخصية والخبرة، فهم يلعبون في أندية أوروبا منذ سنوات.

بالنظر لمنتخب المغرب، نجده يمتلك نجوما في كافة صفوفه، بدء بمنير المحمدي في حراسة المرمى مرورا بمهدي بن عطية وأشرف حكيمي ونبيل درار في الدفاع وحكيم زياش وكريم الأحمدي في الوسط ونهاية بنور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله في الهجوم.

أما منتخب السنغال، لديه خاليدو كوليبالي مدافع نابولي الصلب كقائد للمنطقة الدفاعية، وهناك ثنائي البريميرليج إدريسا جايي وشيخو كوياتي في الوسط، وأخيرًا المهاجم الممتاز ساديو ماني المتوج بدوري أبطال أوروبا مع ليفربول.

3- الأداء الإيجابي في مونديال روسيا:

شارك كل من المغرب والسنغال في مونديال روسيا الصيف الماضي، وقد قدم كل منهما أداء جيدا جدا، ومع القليل من الحظ كان كل منهما سيتأهل لدور الـ16 في البطولة العالمية.

هذا الأداء القوي منح بالتأكيد الكثير من الثقة للمنتخب واللاعبين والجماهير وسيظهر تأثيرها الإيجابي على الأداء في البطولة القارية القادمة.

4- الحالة الممتازة للكثير من لاعبي المنتخبين:

قدم نجوم المغرب موسما رائعا في 2018-2019، خاصة ثنائي أياكس "حكيم زياش ونصير مزراوي"، وظهير دورتموند "حكيمي"، وثنائي النصر "أمرابط وحمدالله"، وهو ما يجعلهم النواة التي سيبني عليها المنتخب آماله وطموحاته.

الأمر تماما ينطبق على السنغال، إذ لعب ماني أفضل مواسمه في إنجلترا وقاد ليفربول للفوز بدوري الأبطال وكاد أن يجمع معه البريميرليج، ولعب إدريسا جايي موسما جيدا مع إيفرتون، وأجاد إسماعيلا سار مع رين وكذلك كيتا بالدي دياو مع الإنتر في إيطاليا.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала