ويهدف المؤتمر، الذي يعقد على مدار يومين، إلى جمع حوالي 50 مليار دولار أمريكي، خلال 10 سنوات، لدعم الاستثمار في الأراضي الفلسطينية.
وأعلن الرئيس الفلسطيني، في أكثر من مناسبة، معارضته لهذا المؤتمر، الذي يعتبر جزءا من خطة صهر الرئيس الأمريكي ومستشاره جاريد كوشنر، ومساعد الرئيس، الممثل الخاص للمفاوضات الدولية، جيسون غرينبلات.
ويعتبر الجانب الأمريكي أنه، من خلال جمع الأموال في المؤتمر، يمكن توفير مليون فرصة عمل للفلسطينيين، وإنشاء ممر نقل بين الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين من قبل إسرائيل، منذ العام 1967.
وأعلنت مصر والأردن والمغرب رسميا مشاركتها في المؤتمر، إلى جانب مملكة البحرين، وهي الدولة المضيفة للمؤتمر.