وأودى تفشي الإيبولا منذ عام في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بحياة ما لا يقل عن 1800 شخص، وأدى عنف الميليشيات ورفض بعض السكان المحليين التدخل الخارجي إلى عرقلة جهود احتواء الفيروس، بحسب صحيفة "جابان تايمز".
وأعلنت حالة التأهب القصوى في جوما خلال الأيام السبعة الماضية، بعد نقل عامل بمنجم للذهب العدوى لعدد كبير من الناس قبل وفاته.
ويبلغ عدد سكان جوما نحو مليوني نسمة، وتطل على بحيرة على الحدود مع رواندا.
ولم يتم الإبلاغ عن أي حالة إصابة مؤكدة جديدة في جوما، منذ التقرير السابق لمنظمة الصحة العالمية في الثاني من أغسطس/آب الجاري.