https://sarabic.ae/20191010/تركيا-تتخذ-جميع-الاحتياطات-الممكنة-لتجنب-إيذاء-المدنيين-خلال-العملية-العسكرية-في-سوريا-1043105787.html
تركيا تعلن اتخاذ الاحتياطات الممكنة لتجنب إيذاء المدنيين خلال العملية العسكرية في سوريا
تركيا تعلن اتخاذ الاحتياطات الممكنة لتجنب إيذاء المدنيين خلال العملية العسكرية في سوريا
سبوتنيك عربي
أعلنت السلطات التركية، اليوم الخميس، أنها اتخذت جميع الاحتياطات الممكنة لتجنب إيذاء المدنيين خلال العملية العسكرية في شمال شرق سوريا، مؤكدة أن الهدف من هذه... 10.10.2019, سبوتنيك عربي
2019-10-10T02:36+0000
2019-10-10T02:36+0000
2022-01-13T12:56+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103557/57/1035575714_0:300:5760:3540_1920x0_80_0_0_b2dd8d5cd26a0fbb6ab621d15528ec13.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, تصاعد التوتر العسكري في شمال سوريا
العالم, الأخبار, تصاعد التوتر العسكري في شمال سوريا
تركيا تعلن اتخاذ الاحتياطات الممكنة لتجنب إيذاء المدنيين خلال العملية العسكرية في سوريا
02:36 GMT 10.10.2019 (تم التحديث: 12:56 GMT 13.01.2022) أعلنت السلطات التركية، اليوم الخميس، أنها اتخذت جميع الاحتياطات الممكنة لتجنب إيذاء المدنيين خلال العملية العسكرية في شمال شرق سوريا، مؤكدة أن الهدف من هذه العملية هو القضاء على الإرهابيين وملاحقتهم في تلك المناطق.
موسكو – سبوتنيك. وقال ممثل تركيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فريدون سينيرلي أوغلو في رسالة إلى رئيس مجلس الأمن: "العملية ستستهدف فقط الإرهابيين في ملاجئهم ومساكنهم، ومواقع إطلاق النار والأسلحة والمعدات والتقنيات والذخيرة، وقد اتخذت (تركيا) جميع الاحتياطات اللازمة لتجنب إلحاق أضرار جانبية بالسكان المدنيين".
10 أكتوبر 2019, 01:35 GMT
وأضاف أوغلو: "جميع قنوات تجنب الاشتباك مفتوحة وتعمل على تقليل المخاطر، وكذلك لمنع وقوع أي حوادث بالخطأ مع نيران صديقة مع وحدات الدول الحليفة الممثلة على أرض الواقع."
وأعلن الرئيس التركي، أمس الأربعاء، أن بلاده أطلقت عملية عسكرية باسم "نبع السلام" شمال شرق سوريا "لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين" في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار حملة محاربة "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا وبعض الدول).
