وأكد عبد الغني في مقابلة مع قناة "سي إن إن": "يمكن رؤية حجم هذا الاستاد (الملعب) الضخم، نحن لا نبرد حتى واحد بالعشرة من هذا الحجم الضخم، نحن نبرد نحو مترين فقط كيف تمكث (مكان تموضع المراوح) ونحو 3 أمتار من المكان الذي يلعب به الناس..".
ثم أشار عبدالغني الذي ترأس المشروع منذ العام 2009: "الباقي (من الطاقة المستخدمة) هو الموجود أصلا، وعليه ما نقوم بعمله هو أننا نسحب الهواء من الجو (بمحيط وداخل الملعب) نبرده وبعدها نعيده مرة أخرى، نبرده ونعيده ثانية، هذه التكنولوجيا تسمى إعادة تدوير".
يذكر أن قطر أعلنت سابقا أنها تجهز الملاعب بأنظمة تبريد عالية التكنولوجيا على الرغم من أن المونديال سيعقد في 21 نوفمبر/تشرين الثاني وحتى 18 ديسمبر/كانون الأول.