وأضافت بأن عملية تسليم أسانج، قد تستمر عدة سنوات. وفي الوقت نفسه، فإن حالة مؤسس ويكيليكس قد ساءت بالفعل.
وأشارت روبنسون، إلى أنه "منذ عام 2010، تدهورت صحته بشكل ملحوظ".
جدير بالذكر أن إجراءات التحقيق بدأت ضد جوليان أسانج، صيف عام 2010، في السويد، بعد إعلان امرأتين عن تعرضهما للتحرش الجنسي خلال فترة تواجده في ستوكهولم.
يذكر أيضا أن الولايات المتحدة تتهم جوليان أسانج بالتجسس وتطالب بتسليمه بعد نشر مواد حساسة عن العمليات العسكرية الأمريكية في العراق وأفغانستان.
وحصل مؤسس "ويكيليكس" على حق اللجوء في سفارة الإكوادور بلندن عام 2012. واعتقلته السلطات البريطانية في أبريل/ نيسان 2019، بعد إبعاده عن السفارة.