00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
11:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
12:33 GMT
22 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

رغم أعداد المسنين المرتفعة.. كيف نجت اليابان من مصير إيطاليا مع فيروس كورونا

© AP Photo / Jae C. Hongمهرجان تفتح أزهار الكرز في ماتسودا، محافظة كاناغاوا، جنوب اليابان 29 فبراير 2020
مهرجان تفتح أزهار الكرز في ماتسودا، محافظة كاناغاوا، جنوب اليابان 29 فبراير 2020 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
في الوقت الذي يحصد فيه فيروس "كورونا" أرواح الكثيرين في العالم وفي القارة الأوروبية، إلى أن عدد الضحايا في اليابان يعتبر من النسب القليلة عالميا وبخاصة في صفوف كبار السن.

وعلى الرغم من أنها الدولة الأولى في العالم من حيث نسبة المسنين، فإن اليابان والتي يشكل من تجاوزت أعمارهم الـ60 عاما مانسبته 33 في المئة من أقل الدول في عدد الوفيات في صفوف كبار السن.

ما السر

يعتقد بعض المحللين أن الجواب الرئيسي هو أن اليابان لم تجر اختبارات مكثفة مقارنة مع دول مثل كوريا الجنوبية وإيطاليا، التي اختبرت مواطنيها بشكل كبير جدا.

ويرجح البعض تفسير ذلك، خوفا من تأثير الوباء على إقامة "أولمبياد طوكيو" التي كانت مقررة هذا العام، الى أن تقارير أشارت إلى أن اليابان تجري الاختبار لمن يعانون من أعراض ملحوظة فقط، ولا تجريه إلا في الحالات القصوى بعد إصابة الشخص بالحمى لمدة 4 أيام.

وأجرت البلاد 32125 اختبارا خلال شهر فبراير/شباط فقط، في الوقت الذي يصل عدد سكانها لحوالي 126 مليون نسمة.

تعتبر تجربة اليابان في التعامل مع الأوبئة والكوارث من الأشياء التي ساهمت في تقليل عدد الوفيات والإصابات، حيث تعاملت مع وباء السارس عام 2003 و كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011، بحرص من البداية دون حالة من الهلع.

وفرضت إجراءات مبكرة لمنع انتشار الفيروس في أنحاء البلاد منذ الإعلان عن أوائل الإصابات، ففي 1 فبراير/شباط 2020، فرضت البلاد حظرا على أي زائر من مقاطعة هوبي الصينية، وفي 13 فبراير/شباط، أضافت مقاطعة تشجيانغ إلى القائمة. كما اتخذت الحكومة إجراءات داخلية متينة، إذ أوصت الحكومة مبكرا بإغلاق المدارس حتى بداية عطلة الربيع وإلغاء الأحداث الرياضية والحفلات الموسيقية.

بالإضافة لعوامل النظافة المتبعة في اليابان حيث يعتمد الكثير من كبار السن على إرتداء الكمامات الطبية بحياتهم اليومية حتى قبل انتشار الفيروس، الأمر الذي ساعدهم بشكل أكبر من إيطاليا التي باغتها الفيروس بشكل سريع.

كما وتلعب الحياة الأسرية دورا كبيرا فتتميز الآسر اليابانية بأنها قليلة العدد مقارنة مع إيطاليا التي يتميز سكانها بعدد أفراد أكبر، ليقوم الأجداد بمساعدة أحفادهم في تنقلاتهم وتحركاتهم.

و تعد معدلات العزلة في اليابان مرتفعة بالفعل بين كبار السن، ما يعني المزيد من التباعد الاجتماعي الطوعي، وبالتالي احتمالات أقل للإصابة بالعدوى، على عكس إيطاليا تماما.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала