واستخدمت قذائف مدفع ذاتي الحركة "2 أس 3 أكاتسيا" عيار 152 مم كأهداف جوية معادية في منطقة كالينينغراد.
وتم تنشيط معدات الحرب الإلكترونية في السفن القتالية وإحداث إخلال لعمل النظم التدريبات ونفذت التدريبات على ارتفاعات ومسافات مختلفة باستخدام حوامل المدفعية البحرية "أ كا 630" وتم تدمير جميع الأهداف بنجاح.
بالإضافة إلى ذلك نفذت الطرادات إطلاق نار من المدفعية البحرية "أ 190" على الدروع البحرية التي كانت تلعب دور سفن العدو المحتمل.
قام البحارة، في نهاية الأنشطة التدريبية، بمهام البحث عن الغواصات وتتبعها، وإطلاق الطوربيدات، وزراعة الألغام.
وشاركت 20 وحدة عسكرية في المناورات بينها السفن القتالية والقوارب وسفن معاونة مع الالتزام بدقة بجميع معايير ومتطلبات السلامة.