وجاء في التقرير: "سبع سفن كبيرة وصغيرة مضادة للغواصات ضمن ثلاث مجموعات تكتيكية، بدعم من طائرات الأسطول المضادة للغواصات، بحثت عن غواصة عدو افتراضي".
وحاكت غواصة "العدو" إحدى الغواصات النووية للأسطول.
ولدعم السفن، حلقت الطائرات المضادة للغواصات تو-142 بعيدة المدى من بريمورسك إلى منطقة التدريب، بالإضافة إلى طائرتين من طراز "إيل-38" المضادة للغواصات التي أقلعت من مطار يليزوفو.
وعملت مروحيات كا-27بي إل من على متن سفن "أدميرال بانتيلييف" و"أدميرال تريبوتس". ونفذت الطائرات المسيرة رحلات من سفينة الإنقاذ "ألاغيز".
بعد أن تم اكتشاف غواصة "العدو" من الجو وتأكيد إحداثياتها، هاجمت سفن المجموعة الغواصة بشكل افتراضي بطوربيدات وقنابل مضادة للغواصات.
بعد أن أكملت المهام، عادت الطائرات البحرية لأسطول المحيط الهادئ إلى مطارات تمركزها.