وكتبت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" عن تجمع 20 ألف متظاهر أمام مبنى محكمة العدل الفرنسية رغم حظر التجوال الذي فرضته الشرطة.
Malgré l'interdiction prononcée par le préfet de police, 20.000 manifestants se sont rassemblés devant le TGI de Paris hier soir. L'appel à ce rassemblement a été lancé par le comité de soutien à la famille d'Adama Traoré, mort en 2016 après son interpellation #AFP pic.twitter.com/UaIBtC1fIT
— Agence France-Presse (@afpfr) June 3, 2020
وانتشر على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي فيديو لآلاف المتظاهرين في شوارع باريس وهم ينددون بالعنصرية الأمريكية ضد المجتمع الأسود.
In France, people protested for George Floyd, for Adama Traoré, for every innocent black person who fell under the knee of a cop, for every single black person out there. #BlackLivesMatterpic.twitter.com/J55AZZQ89K
— late (@afterglowslouis) June 3, 2020
بدورهم رواد الموقع المذكور نشروا مقاطع فيديو لأعمال شغب، رافقها استخدام القنابل الغازية المسيلة للدموع.
Last night, thousands of people gathered in #Paris despite the #Corona lockdown to protest racist police in #France and to show solidarity with the #GeorgeFloydProtests and #USARIOTS. Many people held signs with #blacklifematters. pic.twitter.com/F7Jd6ECy5B
— Beyond Europe (@beyondeurope) June 3, 2020
بالإضافة لفيديو آخر يظهر اشتعال الحرائق وتكسير واجهات المحلات.
It's really kicking off in Paris now! pic.twitter.com/GPnWJFYlje
— Jerome Roos (@JeromeRoos) June 2, 2020
Protestors in France clashed with police at a rally in solidarity with the protests in the US. #BlackLivesMatterMovement #AdamaTraore
— euronews (@euronews) June 3, 2020
Read more https://t.co/5bmrWnEgXI pic.twitter.com/QWDjnyWoNJ
يذكر أن المئات من المتظاهرين تجمعوا، أمس الثلاثاء، الثلاثاء، أمام مبنى البرلمان وسط العاصمة الأسترالية سيدني، احتجاجا على مقتل الأمريكي جورج فلويد، ولدعم السكان الأصليين في أستراليا.
وتوفي جورج فلويد (46 عاما)، يوم الاثنين الماضي، بعد القبض عليه من قبل شرطة مينيابوليس، وازداد الغضب العام بعد ظهور مقطع فيديو يظهر ضابطا يجثو على عنقه.
منذ ذلك الحين، انتشرت الاحتجاجات في أغلب الولايات الأمريكية ضد وحشية الشرطة، وتم فرض حظر تجول في أغلب الولايات الكبيرة مثل العاصمة واشنطن وكاليفورنيا وفرجينيا، كما تم استدعاء الحرس الوطني.
وأصيب عدد من رجال الشرطة، بطلقات نارية خلال أعمال شغب في مدينة سانت لويس، بولاية ميسوري الأمريكية.
ودعا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب السلطات المحلية في الولايات إلى أن تكون أكثر صرامة في التعامل مع المحتجين، مهددا باستخدام "القوة العسكرية غير المحدودة" في حال اقتضت الضرورة ذلك. كما توعد ترامب من وصفهم بمنظمي الفوضى في البلاد ومنظمة "أنتيفا" بسنوات طويلة في السجن، بعد المظاهرات التي اندلعت في أرجاء البلاد.