وفقا لعمدة البلدة، تم إطلاق برنامج خاص يعرف باسم "عملية الجمال" لحل مشكلة تدفق الشباب وهجرتهم إلى المدن الكبيرى.
ومن ضمن الإجراءات التي تقدمها القرية للسكن والانتقال إليها هي عدم تسجيلها لأي إصابة بوباء فيروس "كورونا".
ويتطلب الأمر من كل شخص راغب بالاستفادة من العرض المخفض القيام بإجراء إصلاحات في المنزل بغضون 3 سنوات، بالإضافة إلى ذلك، يجب على المشتري دفع رسوم خاصة قدرها 250 يورو.
كما سيتم تغريم المشتري 20 ألف يورو، في حال لم يجر الاصلاحات في الوقت المحدد، بحسب ما نشر موقع "سي إن إن".