وأشار بيترشيك في بيان نقلته وكالة "سانا" السورية للأنباء إلى أنه "تم إعداد هذه الآلية من خلال الجمع بين المساعدات الإنسانية والتنموية مبينا أن الآلية تسمح بأن تكون هذه المساعدات مرنة وتتجاوب بسرعة مع الاحتياجات في أكثر الأوضاع تعقيدا".
بدورها أوضحت وزارة الخارجية التشيكية أن "شركات تشيكية انضمت إلى المشاريع الإنسانية والتنموية في سوريا بعد العمل بهذه الآلية لافتة إلى أن تنفيذ مثل هذه المشاريع يسمح لرجال الأعمال التشيك بإجراء مسح للفرص التصديرية في السوق السورية وإقامة علاقات تجارية بشكل أسهل مع الشركاء السوريين".