https://sarabic.ae/20200717/مستشفى-الجامعة-الأمريكية-في-بيروت-تسرح-800-موظف-1046035888.html
مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت تسرح 800 موظف
مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت تسرح 800 موظف
سبوتنيك عربي
أعلنت ادارة مستشفى الجامعة الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت أنها صرفت حوالي 800 موظف، اليوم الجمعة، بسبب تفاقم الأزمة الاقتصادية والمالية التي تشهدها... 17.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-17T21:08+0000
2020-07-17T21:08+0000
2020-07-17T21:24+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104476/53/1044765373_0:120:1280:840_1920x0_80_0_0_e6da9d44f935c929b16a9455a7322cce.jpg
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104476/53/1044765373_0:0:1280:960_1920x0_80_0_0_c20061c0c597504e47b0eba866d15a75.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان, موظفين
العالم العربي, الأخبار, أخبار لبنان, موظفين
مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت تسرح 800 موظف
21:08 GMT 17.07.2020 (تم التحديث: 21:24 GMT 17.07.2020) أعلنت ادارة مستشفى الجامعة الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت أنها صرفت حوالي 800 موظف، اليوم الجمعة، بسبب تفاقم الأزمة الاقتصادية والمالية التي تشهدها البلاد.
ونفذ عدد من موظفي مستشفى الجامعة الأمريكية احتجاجا على قرار صرفهم أمام المبنى في الحمرا، وقد تم استدعاء عدد من القوى الأمنية لمنع حدوث أي صدام بين الموظفين وإدارة المستشفى.
هذا وتتفاقم الأزمة الاقتصادية في لبنان بسبب انهيار الليرة اللبنانية مقابل الدولار الأمريكي، ما دفع العديد من المؤسسات والمجمعات التجارية والفنادق والشركات المتوسطة والصغيرة إلى إغلاق أبوابها أو تقليص عدد الموظفين لديها.
وخسر عشرات الآلاف مورد رزقهم، وبحسب خبراء إقتصاديين فإن معدلات الفقر تقدر ب 55% من الشعب اللبناني، أما معدلات البطالة فمن المتوقع أن تفوق ال 65% إذا استمر الوضع الاقتصادي على ما هو عليه.
وشهدت مناطق لبنانية عدّة، بما في ذلك العاصمة بيروت، موجة احتجاجات شعبية غاضبة، تخللها قطع طرقات، احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية، في ظل انهيار متواصل في قيمة العملة المحلية.
وتخطى سعر صرف الدولار الأمريكي في السوق السوداء 6000 ليرة لبنانية، ووصل عند بعض الصرافين غير الشرعيين إلى عتبة 8000 ليرة لبنانية.