ويقول نشطاء إنهم يتوقعون أن يزداد الوضع سوءا خلال شهري أغسطس/ آب وسبتمبر/ أيلول من هذا العام.
وتم حظر إشعال الحرائق لتطهير الأراضي رسميا بعد تعرض الحكومة لضغوط من المستثمرين الدوليين.
ويلوم كثيرون الرئيس البرازيلي، جائير بولسنارو، على تشجيع الأنشطة الزراعية والتعدين في غابات الأمازون، وهى أكبر غابة مطيرة في العالم، ويعتقد أن معظم الحرائق تشتعل بسبب المزارعين وقاطعي الأشجار الذين يمهدون الأراضي للزراعة أو الرعي.