وغرد راغب علامة عبر حسابه على موقع "تويتر": "حكومة حسان دياب كان ينقصها القوة والحزم لهذا سقطت من لحظة قبول دياب بتعيينات المحاصصة لزعماء الطوائف".
وأضاف: "لا حل في لبنان إلا انتخابات نيابية مبكرة على قانون لبنان دائرة واحدة، وهذا ما لن يحصل بوجود زعامات طائفية لا وطنية، الله بيعلم إلى أين يذهب هذا البلد، اللهم نستودعك لبنان الجريح وشعبه".
حكومة حسان دياب كان ينقصها القوة والحزم لهذا سقطت من لحظة قبول دياب بتعيينات المحاصصة لزعماء الطوائف
— RaghebAlama (@raghebalama) August 10, 2020
لا حل في لبنان الا انتخابات نيابية مبكرة على قانون لبنان دائرة واحدة،وهذا ما لن يحصل بوجود زعامات طائفية لا وطنية!
الله بيعلم لوين رايح البلد!
اللهم نستودعك لبنان الجريح وشعبه 🙏
وغردت نوال الزغبي عبر حسابها على موقع "تويتر": "حسان دياب استقال.. عقبال الباقين".
حسان دياب استقال... عقبال الباقيين #لبنان
— Nawal El Zoghbi - نوال الزغبي (@NawalElZoghbi) August 10, 2020
وكتبت سيرين عبد النور: "بما إنه استقالة الحكومة، فَعلى صحة السلامة كلهم يعني كلهم ما بقى تعملوا اتفاقيات انتو ناس يا فاسدين يا موافقين على الفساد ودايرين دينتكن الطرشة كرمال جيبكن خلصونا منكن يا بلا كرامة، بروح العاشق بيجي المشتاق".
بما إنو استقالة الحكومة، فَعلى صحة السلامة #كلن_يعني_كلن ما بقى تعملو اتفاقيات انتو ناس يا فاسدين يا موافقين على الفساد ودايرين دينتكن الطرشة كرمال جيبكن خلصونا منكن يا بلا كرامة بروح العاشق بيجي المشتاق
— Cyrine Abdelnour (@CyrineAbdlNour) August 10, 2020
وغادر رئيس الحكومة المستقيل حسان دياب قصر بعبدا الرئاسي، أمس الاثنين، بعد أن سلم الرئيس ميشال عون كتاب الاستقالة.
وعبر حسابها على موقع "تويتر" نشرت الرئاسة اللبنانية صورة لرئيس الحكومة المستقيل حسان دياب وهو يسلم كتاب استقالة الحكومة إلى الرئيس اللبناني ميشال عون في قصر بعبدا.
وعلقت الرئاسة على كلمة قالها دياب "الله يحمي لبنان"... "هيدا اللي بقدر قولو".
بالمقابل شكر الرئيس عون دياب وطلب من الوزراء الاستمرار في تصريف الأعمال ريثما تُشكل الحكومة الجديدة.
وفي وقت سابق، وتحديدا مساء أمس، أعلن رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب استقالة الحكومة اللبنانية.
يأتي ذلك بعد الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت، الثلاثاء الماضي.
وأدى انفجار في مستودع في مرفأ بيروت يحتوي على 2750 طنا من نترات الأمونيوم بحسب السلطات الرسمية، إلى دمار شامل في منطقة المرفأ ومحيطه، ومقتل المئات وإصابة الآلاف وتشريد ما لا يقل عن 300 ألف شخص.