ويخشى الباحثون أن تكون القنوات ممرا للمياه الدافئة ما يؤدي لإذابة النهر الجليدي، المعروف بـ"جليد يوم القيامة"، مسببا ما وصفوه بالنتائج الكارثية.
ويغطي نهر "Thwaites" الجليدي 754000 ميل مربع، وهو عرضة بشكل مستمر للتغيرات المناخية والمحيطات.
Data visualisation shows newly discovered deep seabed channels beneath #ThwaitesGlacier, West #Antarctica, which may be the pathway for warm ocean water to melt the underside of the ice. Learn more about latest @GlacierThwaites research: https://t.co/JAZodpNdSD @NSF @NERCscience pic.twitter.com/M0O5C9L21y
— Antarctic Survey (@BAS_News) September 9, 2020
ومع انهيار النهر الجليدي قد يؤدي ذلك لزيادة كبيرة في مستويات سطح البحر بنحو 65 سم.
وكشف تحليل لقاع البحر أسفل النهر الجليدي، عن المزيد من القنوات المؤدية إلى خط التأريض تحت الجرف الجليدي، أكثر مما يعتقد.
وقال الدكتور كيلي هوغان، المعد الرئيسي للدراسة: "لدينا رؤية واضحة للممرات التي يمكن للمياه الدافئة أن تسير فيها للجانب السفلي من النهر الجليدي، ما يؤدي لذوبانه والمساهمة في ارتفاع مستوى سطح البحر العالمي".