ذكر ذلك موقع "هسبريس" المغربي، اليوم السبت، مشيرا إلى أنه تم اكتشاف الواقعة عقب استعدادات كانت تجري لفتح المقر بعد فترة توقف بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي تسبب في التوقف العديد من الأنشطة الثقافية حول العالم.
ولفت الموقع إلى أن الشرطة قامت بمعاينة آثار الجريمة، ثم انتقلت مصلحة الشرطة العلمية والتقنية بدورها إلى مقر الاتحاد، فباشرت عملية مسح آثار الجريمة وأخذ البصمات.
وتجاوز عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد، الذي تحول إلى وباء عالمي (جائحة) 34 مليون مصاب، بينهم أكثر من مليون حالة وفاة، بينما كانت بداية ظهور الفيروس في الصين، في نهاية ديسمبر/ كانون الأول الماضي، حيث تسبب في توقف العديد من الأنشطة الثقافية والعلمية حول العالم.