حيث تسبب زلزال بقوة 5.7 درجات على مقياس ريختر، بقطع مقابلة مباشرة لرئيسة وزراء آيسلندا، كاترين ياكوبسدوتير.
وقالت ياكوبسدوتير، خلال حدوث الهزة: "عذرا... حدث زلزال الآن، المنزل لا يزال قويا. لذلك لا تقلق"، موجهة حديثها لمضيفها.
وكانت آيسلندا قد فرضت حالة الطوارئ، في وقت سابق، أعلنت فيها عن تطبيق قواعد أكثر صرامة للوقاية من العدوى، بما في ذلك قواعد النظافة، في مؤسسات مختلفة في آيسلندا.
وفي الوقت نفسه، قررت السلطات الآيسلندية عدم فرض حظر على تنظيم مناسبات جماهيرية، لكنها لم تستبعد إمكانية مثل هذه التدابير في المستقبل