وبدون أن يوضح تأثير الهجوم على إنتاج النفط ولا السلاح الذي تم استخدامه، أكد مادورو، أنه من فعل "مجموعة إرهابية لخوان غوايدو"، زعيم المعارضة الفنزويلية الذي تعترف به نحو خمسين دولة رئيسا موقتا للبلاد.
وردا على هذه التصريحات، أكد خوان غوايدو، أن مادورو أطلق "أكاذيب". وكتب في تغريدة على "تويتر": "ما دمر أمواي والمصافي فساد ونهب المنشآت النفطية". ورأى أن الحادث نجم على الأرجح عن "تسرب لحمض الهيدروفلوريك وليس عن هجوم".
Maduro, como ya es costumbre, Miente
— Juan Guaidó (@jguaido) October 28, 2020
Lo que destruyó Amuay y las refinarías en fue la corrupción y el saqueo de la dictadura que además retroalimenta la violacion es de DDHH
Venezuela fue el 4to país que más invirtió en su industria petrolera y el único que redujo producción pic.twitter.com/V3hbWhpmMi
ومصفاة أمواي جزء من مجمع باراغوانا النفطي الضخم، وهي واحدة من أكبر المجمعات النفطية في العالم. ونظريا تبلغ طاقته 955 ألف برميل يوميا لكن إنتاجه بعيد عن هذا الرقم اليوم، وتنتج فنزويلا، التي تمتلك أكبر احتياطيات نفطية مؤكدة في العالم، 400 ألف برميل يوميا مقابل 3.2 ملايين برميل قبل 12 عاما.