تعود أحداث القصة إلى عاصمة بورتريكو، فخلال مراسم الجنازاة لدفن تشي لويس، أحد مواطني البلد، تم منعه من الدخول إلى الكنيسة لإتمام مراسم الجنازة.
يعود ذلك إلى نقل المتوفى على متن سيارة لدفن الموتى مفتوحة السقف، حيث وضع المتوفى بطريقة يجلس فيها على كرسي.
في الوقت الذي ظن فيه بعض المشاركون بالجنازة بأن الميت مشارك بها، حيث دعاه البعض لارتداء القناع الطبي، بحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل".