https://sarabic.ae/20210302/بحلول-2050نحو-مليارين-ونصف-المليار-شخص-في-كل-أنحاء-العالم-مشاكل-في-السمع-1048254481.html
بحلول 2050...نحو 2.5 مليار شخص في كل أنحاء العالم قد يعانون مشاكل في السمع
بحلول 2050...نحو 2.5 مليار شخص في كل أنحاء العالم قد يعانون مشاكل في السمع
سبوتنيك عربي
أفادت منظمة الصحة العالمية بأنه من المتوقع أن يعاني نحو مليارين ونصف المليار شخص في كل أنحاء العالم مشاكل في السمع بحلول 2050، أي ما نسبته شخص واحد من كل... 02.03.2021, سبوتنيك عربي
2021-03-02T11:52+0000
2021-03-02T11:52+0000
2021-03-02T11:52+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103675/09/1036750931_0:100:1920:1180_1920x0_80_0_0_cd3682fcddd1cb4104e3e6edb1396525.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103675/09/1036750931_107:0:1814:1280_1920x0_80_0_0_9f496240a05a3af8dc3e0b50c8cfcea1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار, منوعات, منظمة الصحة العالمية
الأخبار, منوعات, منظمة الصحة العالمية
بحلول 2050...نحو 2.5 مليار شخص في كل أنحاء العالم قد يعانون مشاكل في السمع
أفادت منظمة الصحة العالمية بأنه من المتوقع أن يعاني نحو مليارين ونصف المليار شخص في كل أنحاء العالم مشاكل في السمع بحلول 2050، أي ما نسبته شخص واحد من كل أربعة.
وشددت المنظمة في تقرير أصدرته، وتم نشره على موقعها الرسمي اليوم الثلاثاء، على "الحاجة إلى العمل سريعا على تعزيز جهود الوقاية من فقدان السمع وعلاجه".
ونبهت المنظمة في البيان أن "ما لا يقل عن 700 مليون من هؤلاء الأشخاص يجب أن يحصلوا على علاجات الأذن والسمع وخدمات إعادة التأهيل الأخرى"، داعية الدول إلى توسيع نطاق الوصول إلى خدمات رعاية الأذن والسمع.
وأشار التقرير العالمي الأول للمنظمة عن السمع إلى أنه "من الممكن تفادي 60 في المئة من حالات فقدان السمع عند الأطفال عن طريق التطعيم ضد الحصبة الألمانية والتهاب السحايا، وتحسين رعاية الأمهات والمواليد الجدد أو الكشف المبكر عن التهاب الأذن الوسطى وعلاجه".
وحذر المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس من أن "فقدان السمع غير المعالج يمكن أن يكون له تأثير مدمر على قدرة الناس على التواصل والدراسة وكسب لقمة العيش، ويمكن أن يؤثر أيضا على صحتهم النفسية وقدرتهم على الحفاظ على العلاقات".
وحسب التقرير، فإن هناك نقصا حادا في عدد اختصاصيي الأنف والأذن والحنجرة والسمع في الدول المنخفضة الدخل، إضافة إلى "توزيع غير متكافئ" لهؤلاء في الدول التي يتوافر فيها عدد كافٍ منهم.