تحفّظ قصر كنسينغتون، في العشاء الرسمي الذي أقيم عام 2018، عن ذكر مصدر أقراط ميغان ماركل الماسية التي لفتت انتباه وسائل الإعلام البريطانية في ذلك الوقت.
قال محامو دوقة ساسيكس لصحيفة "التايمز" البريطانية، إنهم "ربما صرحوا بأنها مستعارة (استعاروها من التاج الملكي)، لكنهم لم يقلوا إنهم استعاروها من صائغ. ونفوا أنهم ضللوا أي شخص بشأن منشئها".
لكن الصحف البريطانية أشارت إلى أن الأقراط كانت هدية من ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة زواجها من الأمير هاري.
The royal family follows a set of guidelines, last updated in September 2003, regarding the acceptance and ownership of gifts. Under this policy, the diamond earrings given by the Saudis to Harry and Meghan constitute an "official" gift. The full policy: https://t.co/HoWatfc1DH pic.twitter.com/5TndZkKVHo
— The Court Jeweller (@courtjeweller) March 3, 2021
وبحسب المصدر، لا يُعتقد أن الأمير محمد بن سلمان التقى ميغان أو أعطاها الأقراط شخصيًا. لكن هذه المجوهرات تعتبر من ممتلكات التاج لأنها كانت هدية من رئيس دولة أجنبية، ولن يُسمح لميغان ببيعها.
The Times disclosed that the controversial earrings were a Wedding Gift from Saudi Prince Mohammed bin Salman, involved murder of the journalist Jamal Khashoggi.
— Baroness Bruck (@BaronessBruck) March 2, 2021
The item was reported as "borrowed". The duchess didn't deny it, despite being aware of their provenance. pic.twitter.com/rowAfYpOlA
وأشار المصدر إلى أن قيمة الأقراط المهداة تبلغ نحو 500 ألف جنيه استرليني، وهي من صنع المصمم الشهير "بوتاني"، وشوهدت الدوقة وهي ترتدي الأقراط بتاريخ 14 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2018، حيث تم تصويرها وهي تغادر قصر كنسينغتون لحضور حفل عيد ميلاد الأمير تشارلز السبعين في قصر باكنغهام.