وأوقف المتظاهرون الحافلة التي كانت تقل الرئيس ألبرتو فرنانديز، وقاموا بركلها ورشقها بالحجارة.
وهتفت مجموعة تعرف باسم مجموعة "مكافحة التعدين"، بشعارات مناهضة لحكومة ولاية تشوبوت.
حسب الصحافة المحلية، فقد التقى الرئيس فرنانديز، برفقة زوجته فابيولا يانيز، المسؤولين المحليين في لاغو بويلو بإقليم تشوبوت، واطلع على الوضع في المنطقة.
وقال فرنانديز في أول تعليق له عقب الهجوم، للإعلام المحلي: "جئنا إلى هنا لنكون بجانب الناس، الأمر لا يتعلق بي، إنه يتعلق بالدولة، ويجب حل المشكلة الموجودة في تشوبوت".